الأحدث من معا الاخبارية


معا الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- معا الاخبارية
مقتل جندي في شمال قطاع غزة
غزة- معا- أعلن جيش الاحتلال، اليوم الجمعة، مقتل جندي في شمال قطاع غزة. والجندي ايلياهو، 19 عاماً، من سكان موشاف عيزر في جنوب إسرائيل. وبحسب زعم الجيش، وقعت الحادثة في منطقة بيت حانون شمال قطاع غزة. أثناء عمل هندسي ميداني سقطت أداة هندسية في حفرة تحت الأرض، وأثناء سقوطها، اصطدمت بأداة هندسية أخرى كانت تعمل بالقرب منها. وأسفر الحادث عن مقتل الجندي.


معا الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- معا الاخبارية
قناة إسرائيلية: نتنياهو ملتزم بفرض السيادة على الضفة الغربية
بيت لحم معا- قالت مصادر مقربة من رئيس الوزراء الإسرائيلي لقناة المستوطنين 14 إن نتنياهو ملتزم بفرض السيادة على الضفة الغربية. فيما نشر عضو الكنيست دان إيلوز من حزب الليكود مقطع فيديو يقول فيه: "في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، لم يحاولوا قتل اليهود فحسب، بل حاولوا اقتلاع الشعب اليهودي من أرض إسرائيل. يجب أن تشمل صورة نصرنا فرض السيادة الكاملة على يهودا والسامرة". ووفقا لمراسل القناة تمير موراغ، فإن البيت الأبيض لن يدعم في الوقت الحالي أي تحرك إسرائيلي لفرض السيادة. مضيفا : "هناك أشخاص داخل الإدارة يدعمون هذا، لكن الرئيس ترامب لم يعبر عن حماسة لهذه المسألة في الماضي". تأتي الدعوة لتطبيق السيادة على الضفة الغربية المحتلة في ظل زيارة نتنياهو المتوقعة للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاثنين المقبل.


معا الاخبارية
منذ 2 ساعات
- سياسة
- معا الاخبارية
تقرير: محادثات مع حزب الله لتسليم سلاحه مقابل ضمانات
بيت لحم معا- كشفت صحيفة الأخبار اللبنانية أن شخصية لبنانية على علاقة وثيقة بالإدارة الأميركية تخوض نقاشات مع حزب الله حول ملف سلاح المقاومة، تتضمّن ما يمكن تقديمه من ضمانات مقابل تسليم السلاح. واكدت الشخصية للصحيفة أن أجواء الحوار مع الحزب إيجابية، وهم منفتحون على أيّ بحث هادئ بعيداً عن الاستفزاز»، مؤكّدة أن رئيسَي الجمهورية جوزيف عون والمجلس النيابي نبيه بري يحيطان بأجواء اللقاءات. وأوضحت أن الهدف من الاتصالات هو محاولة تكوين قناعة لدى حزب الله بأن السلاح أصبح عبئاً، وأن يبادر هو إلى تسليمه للدولة، لا أن تحاول أي جهة نزعه بالتهديد أو بالقوة أو بالخطابات الشعبوية. وفي المقابل، على الجهات الدولية والعربية والدولة اللبنانية المبادرة إلى إعطاء تطمينات لبيئة حزب الله، وضمانات عسكرية وأمنية لكوادره، وضمانات سياسية لمسؤوليه وقياداته قبل الحديث عن آلية تسليم السلاح والجدول الزمني المطلوب لبنانياً ودولياً. وأوضحت أن الضمانات التي يجري الحديث عنها، دولية وأميركية وعربية وداخلية، وهي تتعلق بانسحاب العدو الإسرائيلي من النقاط التي يحتلها في الجنوب، ووقف عمليات الاغتيال والغارات، وضمان عدم شنّ حرب جديدة، وإطلاق عملية إعادة الإعمار، إضافة إلى ما يتعلق بموقع الحزب في الحياة السياسية، ومشاركة أكبر للبيئة الشيعية في السلطة التنفيذية، عبر استحداث مواقع دستورية جديدة أو تثبيت أعراف قائمة في توزّع السلطة. وأكّدت الشخصية التي زارت الولايات المتحدة أخيراً والتقت مسؤولين كباراً في واشنطن ونيويورك، إضافة إلى السفيرة السعودية لدى واشنطن ريما بنت بندر بن سلطان، أنها تلقّت تشجيعاً على المضي في الخطوة. ونقلت عن المسؤولين الأميركيين أننا مع كل ما من شأنه أن يفضي إلى حل مسألة السلاح، وحريصون على عدم فتح مشكل داخلي، لكننا جديّون جداً في أنّ أي تحسن لن يطرأ في لبنان قبل حل هذا الأمر». ونقلت الشخصية أن هناك شعوراً لدى الإدارة الأميركية بأن «لبنان يسوّف» و«يسير بخطى سلحفاتية» في ما يتعلق بسلاح حزب الله. في المقابل، أشار هؤلاء إلى أن «سوريا الجديدة»، بالمقارنة، تمكّنت من القيام بخطوات استدرجت دعماً أميركياً وسعودياً وخليجياً، فضلاً عن استعداد «دمشق الجديدة» لـ«علاقات تعاون» مع إسرائيل، ما يعطي الأولوية اليوم، سعودياً وأميركياً، للملف السوري على حساب لبنان «الذي سيبقى رهن قطيعة دولية وعربية، ولن يشهد أيّ ضخّ للأموال ليس لإعادة الإعمار فحسب إنما لإطلاق العجلة الاقتصادية التي لم يطرأ عليها أيّ عامل إيجابي منذ انتهاء الحرب»، ناهيك عن «استمرار الاحتلال الإسرائيلي والغارات اليومية ومسلسل الاغتيالات مع خطر تجدّد نشوب الحرب». ولفتت الشخصية المعنيّة إلى أن إعطاء واشنطن الأولوية لسوريا «لا يعني بالضرورة تلزيم لبنان لسوريا»، إلا أنها أشارت إلى أنّ هذا سببه أن الدولة السورية لم تستعد بعد قوتها السابقة، «ولكن في حال ثبّت أحمد الشرع قوته في سوريا وحقّق استقراراً، فيما لبنان يراوح مكانه، فإن تلزيم لبنان لسوريا، كما في عامَي 1976 و1990، يصبح احتمالاً كبيراً، خصوصاً أن تعيين توم برّاك موفداً أميركياً لسوريا ولبنان، هو بمثابة تلازم جديد للمساريْن اللبناني والسوري»


معا الاخبارية
منذ 2 ساعات
- سياسة
- معا الاخبارية
استطلاع معاريف: نتنياهو يقترب من الحكومة - آيزنكوت قد يقرر مصيره
القدس -معا- على خلفية التطورات السياسية، بما في ذلك محادثات صفقة الاسرى وإمكانية توسيع اتفاقيات إبراهيم، يُظهر استطلاع رأي سياسي جديد أجرته صحيفة معاريف تغييرات في ساحة التفويض. ويشير الاستطلاع، إلى تعزيز طفيف للكتلة الائتلافية إلى 51 مقعدًا، إلا أن كتلة المعارضة، بقيادة حزب نفتالي بينيت، لا تزال تحتفظ بتفوق ملحوظ بحصولها على 59 مقعدًا. لو أجريت الانتخابات اليوم لكان توزيع المقاعد حسب الاستطلاع على النحو التالي: حزب الليكود هو القوة الأكبر في الكنيست، بحصوله على 27 مقعدا (زيادة بمقعدين عن الاستطلاع السابق). ويحتل حزب نفتالي بينيت الجديد المركز الثاني بحصوله على 24 مقعدا . الحزب الديمقراطي يفوز بـ11 مقعدًا . أحزاب إسرائيل بيتنا، وشاس، ويش عتيد متساوية في الحجم، كل منها لديه 9 مقاعد . حزب التوراة اليهودية المتحدة يحصل على 8 مقاعد . حزب "عوتسما يهوديت" يحصل على 7 مقاعد . "الأزرق والأبيض" يسجل انخفاضًا إلى 6 مقاعد . ويبقى حزبا "منصور عباس " و"حداش" و"تاعل" دون تغيير بخمسة مقاعد لكل منهما. تأثير آيزنكوت على ميزان القوى وتناول الاستطلاع أيضًا السيناريوهات المستقبلية استنادًا إلى التعاون المحتمل: وفي حال انضمام عضو الكنيست غادي آيزنكوت إلى حزب بينيت أو ليبرمان ، فإن كتلة الائتلاف ستتعزز قليلا إلى 54 مقعدا ، في حين تتراجع المعارضة إلى 56 مقعدا . ولكن إذا لم ينضم آيزنكوت إلى أي منها، أو إذا اختار التعاون مع يائير لابيد، فإن الخريطة السياسية تعود إلى نقطة البداية وهي 51 مقعداً للائتلاف مقابل 59 مقعداً للمعارضة .


معا الاخبارية
منذ 3 ساعات
- سياسة
- معا الاخبارية
تقرير يزعم: حماس تبدي مرونة في شروط اسرائيل لإنهاء الحرب..السلاح والأبعاد
بيت لحم معا- تواصل حركة حماس، مشاوراتها بشأن اتفاق محتمل يتضمن وقف إطلاق النار والإفراج عن اسرى على مراحل. في المقابل فإنها قد توافق على شرطين على الأقل من الشروط الإسرائيلية الثلاثة لإنهاء الحرب، وتقدم ضمانات بوقف تهريب الأسلحة، ووقف حفر الأنفاق، وترك أسلحتها في المستودعات. هذا ما أوردته قناة "الشرق" السعودية صباح اليوم نقلاً عن مصادر في الحركة. وأفادت التقرير السعودي نقلا عن مصادر في الحركة ، أن حماس تُدرك أن أي اتفاق لإنهاء الحرب سيتطلب الالتزام بالشروط الثلاثة التي وضعتها إسرائيل: إنهاء سيطرتها على قطاع غزة؛ ونزع سلاحها؛ ونفي كبار مسؤوليها. وصرحت مصادر في حماس للقناة السعودية بأن هذه القضية لم تُطرح في المحادثات الأخيرة، لكنها أكدت أن حماس تُظهر مرونةً في مسألة الأسلحة. يزعم التقرير، أن حماس مستعدة لتقديم ضمانات بتوقف أعضائها عن التجول علنًا بالزي العسكري. كما قدرت المصادر التي تحدثت إلى القناة السعودية أن حماس قد توافق على إبعاد "رمزي ومحدود" من كبار المسؤولين والكوادر الميدانية - لفترة محدودة - إذا أدى الأمر إلى إنهاء الحرب في صفقة شاملة. لم تحدد المصادر كبار المسؤولين المعنيين، أو مدة الإبعاد - والتي تُعتبر عمليًا نفيًا من قطاع غزة، وهو أحد مطالب إسرائيل. كما أنه من غير الواضح كيف سيعود هؤلاء المنفيون إلى قطاع غزة في نهاية هذه الفترة. من ناحية أخرى، ووفقًا للتقرير، يعتقد الوسيطان قطر ومصر أنه في الوقت الحالي، لا يمكن إلا لحماس أن تكون قوة الشرطة في قطاع غزة، لأن أي إدارة مستقبلية ستحتاج إلى قوات أمن وشرطة على الأرض. لذلك، يُزعم أن هناك حاجة لمرحلة انتقالية تتضمن مشاركة حماس في قطاع الأمن في قطاع غزة.